بيئة العمل الإيجابية عن بُعد هي أساس التعاون والمشاركة. شجّع التوازن الصحي بين العمل والحياة الشخصية من خلال وضع حدود واضحة وتعزيز الجداول الزمنية المرنة. تعزيز ثقافة التعاطف والتفاهم، مع إدراك أن التحديات الشخصية يمكن أن تؤثر على أداء العمل.
القدرة على العمل بشكل فردي وفي فريق: القدرة على تحقيق النجاح في المهام الفردية والعمل بشكل فعال مع الآخرين.
لذا عليك تبني استراتيجيات جديدة طويلة الأمد لاستيعاب ما يريده الموظفون، وتصميم امتيازات جديدة تلبي احتياجاتهم وتساعدهم على رفع الإنتاجية مثل:
القدرة على التكيف: يتطلب العمل عن بُعد المرونة والقدرة على التكيف مع الأولويات وأساليب العمل المتغيرة.
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج" اشترك
تذكر أن التكنولوجيا مجرد أداة. شجع التواصل المباشر من خلال مكالمات الفيديو أو المكالمات الهاتفية أو حتى الملاحظات المكتوبة بخط اليد.
التعامل بتحيز واضح سواء إيجابي أو سلبي مع بعض أفراد فريق العمل.
سيكون من الرائع بالنسبة لك كمدير أن تكون منفتحًا لتعزيز عقلية الاحتفال بالاختلافات وأن تكون محترمًا تصفح بشأن الأعياد الوطنية لأعضاء فريقك.
التعرف على أساليب وطرق إدارة فريق العمل بنجاح وحدها لا تكفي!
حقق الاستفادة القصوى من التكنولوجيا، مثل تطبيقات التواصل وإدارة المشاريع. وبالطبع لا تنسَ رفاهية موظفيك وصحتهم العقلية.
كيفية التعامل مع التوترات الشخصية وحل النزاعات في الفريق
الاجتماعات الفردية: تنظيم الاجتماعات الفردية مع الموظفين يساعد في تحسين التواصل مع أعضاء الفريق، ويمنحك الفرصة للتعرف عليهم وفهم احتياجاتهم ومعرفة كل من نقاط القوة والضعف لديهم، ومساعدتهم على تخطيها من أجل رفع الإنتاجية.
لا تحطم رأسك في محاولة ترتيب اجتماع افتراضي مع موظفين من مختلف أنحاء العالم. بدلاً من ذلك، استخدم منصات المشروع والوثائق للحصول على التحديثات.
يتشابه مفهوم إدارة الفريق إلى حدٍ كبير مع مفهوم قيادة الفريق، فكلاهما يعتمدان على إدارة الأفراد لأجل تحقيق هدف يجتمعون عليه، ولكن قائد الفريق لا يعني أنه مدير الفريق، بمعنى عدم حصوله على هذا اللقب الوظيفي، وهو يركز فقط على دعم فريقه لتحقيق الأهداف ومساعدتهم على تعزيز إنتاجيتهم وتطوير أدائهم.